نتائج البحث: النقد النسوي
لماذا تُعامل المرأة الشاعرة كمواطنة درجة ثانية في عالم الشعر والكتابة؟ ولماذا يتم التفريق بين الشعر الذي يكتبه الرجل، والشعر الذي تكتبه المرأة؟هل الشاعرات يُعاملن بنوع من التمييز من قبل القارئ، أو الناقد؟
"إيلدا" هي مجلة معنية بالأدب والإبداع النسوي "الذي لا يجد فرصته في الظهور، ومن أجل كل امرأة لديها مشروع مهم تقدمه لنفسها وللعالم، في ظل احتكار الرجل لمجال النشر"، كما تقول ميمونة عامر، مؤسسة ورئيسة تحرير المجلة.
في هذا الحوار مع "ضفة ثالثة" يتحدث القاص والناقد الباحث اليمني فارس البيل عن المشهد الثقافي اليمني الراهن في ظلّ الحرب، وواقع وتحديات الرواية الخليجية عمومًا، واليمنية خصوصًا، والسرد الروائي النسوي في اليمن، وإشكاليات النقد الثقافي.
يقدم الباحث المغربي عبد الرزاق المصباحي، في كتابه "النقد الثقافي: قراءة في المرجعيات النظرية المؤسسة" (المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، الدوحة، 2022)، قراءة واسعة ومتأنية في المرجعيات النظرية المؤسِّسة للنقد الثقافي.
تشهد الساحة الثقافية العربية تحولات نوعية في فلسفة الإبداع لدى الجيل الجديد من الكتاب والنقاد الذين باتوا يفرضون تجاربهم بقوة. كيف يرى الرواد هذا الوصف، ولماذا يرفض الكتاب الجدد مصطلح "أدب الشباب"؟ في هذا التحقيق، إجابات تطرح أسئلتها أيضًا.
ليس للماضي ولا للحاضر أن يحددا المستقبل، والفرق شاسع بين أن يحددا، وبين أن يكونا من مكوناته. وبالتالي، وبتحريضٍ من قول سكسوس أفكر أنْ ليس للفساد ولا للأَمْننة ولا لأيٍّ من المواجع الجامعية أن يحدد المستقبل الجامعي، بسورية وغير سورية.
صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "النقد الثقافي.. قراءة في المرجعيات النظرية المؤسسة" لعبد الرزاق المصباحي. يسعى الكتاب إلى تقديم قراءة موسَّعة وناقدة للمرجعيات النظرية المؤسِّسة للنقد الثقافي، في أطروحات مدرسة فرانكفورت، ومثقفي نيويورك، والدراسات الثقافية البريطانية.
حين تتحدث النساء عن الحب، يقف العالم قبالتهن مشيرًا إلى ضحالة الحكاية، ليس لضحالة الحب في عيون هؤلاء حيث سيأخذون الأمر ببعض الاحترام، إن صدر عن الرجال، ولكن لضحالة مكانة المرأة عمومًا!
نظرًا إلى أن نشأة الاتجاهات النسوية وتطوّرها كان غربيًا في الأساس، فإن النص الديني هنا يقصد به تحديدًا الكتاب المقدس، وما سبقه من تراث يهودي، أو مسيحي، أثر في فهم الكتاب المقدس لدى مسيحيي الغرب.
يستضيف المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة معرضًا فوتوغرافيًا بعنوان "أسمع أميركا تغني"، لمجموعة من الفنانين والفنانات الأميركيات. وتنطلق مقولة المعرض الأساسية من تساؤل "ما هي أميركا؟"، في محاولة لجعل النص البصري الفوتوغرافي في المعرض محاولةً للبحث في هذا التساؤل.